رئيس التحرير
رئيس التحرير محمد محمود
من الأهمية على الإدارة الجديدة في دمشق وسائر القوى الوطنية السورية في توجهها لإعداد دستور جديد للبلاد، مراعاة أن يتسع
في زمنٍ تتصارع فيه المشاريع الإقليمية والدولية على رسم خرائط جديدة للشرق الأوسط، نهض صوت الكرد السوريين من قلب مدينة
في السابع عشر من أبريل عام 1993، ترجل بصمت رجلٌ كان في صمته ضجيج فكر، وفي عزلته شرف لم يُدركه
لطالما كان الشرق الأوسط منطقة محورية ومحددة لهوية النظام العالمي والقوى المركزية فيه في تاريخ البشرية، حيث تعددت فيه الحضارات
يضع القائد عبد الله أوجلان تعريفاً لهذه الدولة القومية باعتبارها الإطار القانوني لاتحاد مجموع أجهزة السلطة المستفحلة ضمن الوجود الكلي
تُمثل الثورة الذهنية المعادلة الأكثر أهمية لشعوب ومجتمعات الشرق الأوسط في القرن الحادي والعشرين
في الرابع من أبريل من كل عام، يستعيد الشعب الكردي ومعه كل مناصري قضايا الحرية والكرامة ذكرى تأسيس وحدات حماية
في عالمٍ تتسارع فيه الأحداث وتزداد فيه الضغوطات يوماً بعد يوم، يصبح البحث عن السلام الداخلي أشبه برحلة مقدسة، يسعى
بعد 13 عامًا من الصراع والكفاح الكردي المسلح، وانقطاع اللقاءات والاتصالات بين الجانب الكردي والتركي، اتخذ الرئيس التركي رجب طيب
كان ما نادى به (العم آبو) وتناوله في كل كتاباته من شرح تفصيلي لتطبيق هذه الفكرة هو بحق نموذج يستحق
الزيارة المرتقبه لرئيس وزراء العراق الى انقره خلال
إن أكبر إنجازات الدولة وانتصاراتها خلال مسيرة استعبادها هي جر المفاهيم المعيشية – الأخلاقية – التفاعلية إلى الحيز المتعالي والمؤسساتي
ليس من السهل تفكيك صورة صُنعت بعناية على مدار عقدين، خاصة حين تلبس رداء الدين، وتتغنى بالمقاومة، وتتباهى بمواقف صاخبة
في أجواء مفعمة بالدفء والتآخي، جمعتنا الصديقة العزيزة الدكتورة ليلى موسى مساء أمس على مائدة إفطار رمضانية متميزة، تزامنت مع
منذ عقود، تواجه مصر ضغوطاً خارجية تهدف إلى التأثير في قرارها المستقل، لكن، تتصاعد اليوم حملة تحريضية ممنهجة، تقودها أصوات
في تلك اللحظة الفاصلة بين شتاء يودع آخر أنفاسه وربيع يتثاءب عند أفق الشرق، تشرق الشمس على النوروز، عيد الربيع،
منذ عام 612 ق.م وحتى الآن، يحتفل الكرد أينما كانوا وبكل طوائفهم وأطيافهم بالنوروز بغض النظر عن خلفياتهم العرقية والدينية
بقي مفهوم الإستقلال قضية شائكة داخل أروقة الفكر اليوناني حيث رفض أفلاطون كل إتجاه مستقل معتبراً أنها أكثر الشرور