أثارت ناشطة أمريكية جدلاً جديداً عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد أن طالبت السلطات الأمريكية بإعادة فتح التحقيقات المتعلقة بعلاقات سياسية بارزة في ملف جيفري إبستين، رجل الأعمال الأمريكي الراحل المتهم بإدارة شبكة استغلال قاصرات.
وأشارت الناشطة إلى أن بعض الأسماء السياسية، من بينها رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك، وردت في تقارير إعلامية سابقة تتعلق بملف إبستين، داعيةً إلى "تحقيق شفاف يشمل جميع الشخصيات التي ارتبط اسمها بالقضية".
ولم تصدر عن باراك أو مكتبه أي تصريحات جديدة حول هذه الادعاءات، فيما أكدت تقارير صحفية أن باراك نفى في مناسبات سابقة أي علاقة له بممارسات غير قانونية مرتبطة بإبستين.
تعود قضية جيفري إبستين إلى عام 2019، حين وُجد ميتاً داخل زنزانته أثناء محاكمته بتهم تتعلق بالاتجار بالبشر واستغلال القاصرات. وتواصل السلطات الأمريكية مراجعة ملفات القضية، التي شملت أسماء شخصيات سياسية واقتصادية من مختلف دول العالم.
أصداء المرأة
أصداء المرأة