أفادت وكالة رويترز أن الحكومة الفرنسية الجديدة برئاسة سيباستيان لوكورنو ستعقد أول اجتماع رسمي لها يوم غد الاثنين، وذلك عقب الكشف عن التشكيلة الوزارية المحدثة التي تضمنت إعادة تعيين جان نويل بارو وزيرًا للخارجية.
ويأتي هذا الاجتماع في وقت تواجه فيه فرنسا مجموعة من التحديات السياسية والاقتصادية على الصعيدين الداخلي والخارجي، حيث من المنتظر أن يبحث الوزراء أبرز أولويات الفترة المقبلة، وفي مقدمتها قضايا الأمن والهجرة والعلاقات مع الاتحاد الأوروبي.